Catrin Chinar
المتابعه لقصة الحقيقيه في هذا الزمن الجزء الخامس:
--------------------------------------------------
( ورأت الظل لون الأسود، خلفها في الغرفة
وصديقها يقول لها، لا تخافين انه صديقي , فهو معنا)
وفي نفس الوقت, هي سمعت صوتاً,
يأتي من زاوية الغرفه , يقول لهما,
في صوتاً عالياً,
وكل الاثاث في هذه الغرفه, حصل إهتزاز):
: لا تتقرب منها, إنها ليس لكَ.
وتوقف صديقها في الاقتراب منها, وهي ترى الظل لون الاسود ,
وراء صديقها.
فقال صديقها لها: أه, انتِ ليس وحدك,
موجود شخصاً قوياً في عمل سحرهُ , ويرى اين انتِ خلال عينكِ.
فهي متعجبه بما قال صديقها, وتقول لهُ :
آه, هذا لعب اخرى تفعلها خلال اصوات الالكترونيه, لكي تفعلني خائفه منك,
انني ليس خائفه منك, ولا من اي ساحر اخر, هم اللذين معك في جمعيتك التجسس,
سوف اخرج من هنا, واذهب إلى شرطة الشرطه ,
واخبرهم بكَ وبكل جمعيتك.
صديقها, ضحك عليها وقال:
شرطة الشرطه؟ , يا عزيزتي أنهم في يدي,
وأللعب في عقلهم في ما أريدهُ منهم,
وايضاً بعض منهم, اصدقائي,
واعلم بما يحصل في عملهم,
واستطيع ان اضع في عقلهم بأنكِ مجنونه, في ما سوف تقولين ,
في كل شخصاً لي شيء خاصه تابع لهم , في يدي, واعمل عليهم السحر في عقلهم,
لكي ارى ماذا يفعلون وما يقولون,
فيجب ان تقبلين أنكِ معنا,
هذا مثل الخط, خط التلفون مستمر في الكلام بين الناس,
وتسمعين بكل حديث في عقلهم ,
او حديثهم مع شخص الاخر,
في الأستمرار من غير التوقف,
نفعل هذه الممارسه في عقلكِ يضاً,
الى ان تقبلين بما نريدهُ ان تفعلين لنا,
ولكي انا , ان احصل على التلمّس في جسدكِ, وأنا احس في شعوركِ مع احساسي,
في اي قت احب.
ولكل اصدقائي في هذه الجمعيه.
فقالت لهُ بشديد النرفزة والهياج:
والأن سوف اقتلك.
فقال لها: حاولي.
وفي نفس الوقت, دخل رجلاً كبيرا في السن عمرهُ, في داخل الغرفه,
ونظرها في ابتسامة هادئه, يقول لصديقها:
لا, إذا هي, لا تقبل, لا تجبرها.
وهو, نظره المرأه وقال لها:
نحنُ نختار شخصاً ونعطيهُ برهان قوتنا, لكي يعمل لنا,
ونفعله رجلا غنيً, هو او هي, اللذين نختارهم,
وإذا لا يوافقون,
نقتلهم خلال حادث أن يصبح في طريقهم.
هي, نظرة الرجل وقالت لهُ بصوت هادئه:
أنا لا اريد ان اصبح لعبتكم في السحرعلى عقل الأبرياء,
ولا اريد ان اصبح غنيه من مساعدتكم
وانني ليس لكم.
فقال لها: اذاً, سوف نقتُلكِ في طريقكِ
خلال الحادثه,
للأنكِ تعرفين كثيراً على نوع عمل السحر نفعلها على الأخرين,
وهذا خطر لجمعيتنا.
فقالت لهُ: أقتلوني, هذا لا يهمني,
المهم انا, ليسه معكم.
فقال لها: طيب.
وقال صديقها وهو ينظرها:
لا, فهي لي, وأنا أفعل بها , بما اريدهُ منها,
أنها, في يدي لِشعور احساسي.
والظل لون الأبيض, تقرب منها,
واعطى ظهرهُ لها, لكي ينظر صديقها,
والطاولة, تتحرك وراء صديقها
فيقول ظل لون الأبيض لصديقها: قلتُ لكَ لا تتقرب منها, هذه المرأة تابعة لي.
( وهي تحلف بما تقول لي في كل كلمة, والمتابعه لهذه القصه, في يوم اخر)
سندس باران
قلم سندس باران
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق