كانت التقاطه للبؤس والشقاء
إتسخت ملامحها بوحل الفقر
تمضغُ الوجع بقسوه
وتشربُ من قنينة الاحلام الملوثه
تحتفظ بداخل جيوب ثيابها الرثه
نظرت اليَّ وفي عينيها ألف سؤال
وگأنها تقول لي...
الحياة بداخلي لا تستوعبها اي عيون
ولا حتى عيني قلبكَ اللاهث وراء الجمال
الحياة بداخلي مقابر للفرح ومآتمٌ للامل
وأجراس لمعابد لم يذكر فيها إسم الله
هي مرتع للخوف ومواطن للاشباح
هي مدينه خاويه على عروشها
لايوجد فيها سوى الموت ولاشيء
ســواه....
رمتني بتلك النظره وانسلت
وبقيت اللحظه التي التقطتها
والحياة البائسه التي
بين عينيها.....
إتسخت ملامحها بوحل الفقر
تمضغُ الوجع بقسوه
وتشربُ من قنينة الاحلام الملوثه
تحتفظ بداخل جيوب ثيابها الرثه
نظرت اليَّ وفي عينيها ألف سؤال
وگأنها تقول لي...
الحياة بداخلي لا تستوعبها اي عيون
ولا حتى عيني قلبكَ اللاهث وراء الجمال
الحياة بداخلي مقابر للفرح ومآتمٌ للامل
وأجراس لمعابد لم يذكر فيها إسم الله
هي مرتع للخوف ومواطن للاشباح
هي مدينه خاويه على عروشها
لايوجد فيها سوى الموت ولاشيء
ســواه....
رمتني بتلك النظره وانسلت
وبقيت اللحظه التي التقطتها
والحياة البائسه التي
بين عينيها.....
بقلم جرح الصمت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق