عندما جرد لحظك حسامه
دانت له أعناق الفؤاد عشقا
ومدت الروح أيديها تبايع على الوفاء
تبتغي الوصل بكفوف الرجاء
وتسير قوافل الشوق
في شرايين النبض دون هدى
تسيل أودية الغرام لتصب في بحر هواك
فتلطفي يامنية الروح
وجودي بزورة في دجى مدمعي
فذاك سواد العين على الخد
قد جرى
فما يبقى لقلب المعنى،
إذا تسلط جورك وحكم بالنوى؟؟؟ .
دانت له أعناق الفؤاد عشقا
ومدت الروح أيديها تبايع على الوفاء
تبتغي الوصل بكفوف الرجاء
وتسير قوافل الشوق
في شرايين النبض دون هدى
تسيل أودية الغرام لتصب في بحر هواك
فتلطفي يامنية الروح
وجودي بزورة في دجى مدمعي
فذاك سواد العين على الخد
قد جرى
فما يبقى لقلب المعنى،
إذا تسلط جورك وحكم بالنوى؟؟؟ .
..........بقلم أحمد محمد الأنصاري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق