قلبٌ يعتاشُ على العناءِ
ياأُن كُل حينً كالفقيدَ ويندبُ
لو كانَ دوائكَ في السماءِ
لذهبتَ وجلبتُ لكَ قمرٌ وكوكبُ
وإن كانَ في ألبراكين ِمنَ دواءِ
لجعلت قِممها تُطفأ حينَ أجلبُ
وإن كانَ تبديلُ الدم بالدِماءِ
علاجاً لجعلت دمائي تُسكبُ
حتى أذا ذهبت ألى سيوف ألفناءِ
وجدت أن ألفناءِ من آلامي يهربُ
الذكرى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق