ومَن إبتغى ألمعالي على الناسِ اليومَ صَبَر
والذي يجلُب النحل على الرحيقِ العسل
وأن ثِمار النخيلَ منالها في رمي الحجز
وما أعقلَ النخلَ رمى حجراً ولم يزُل زلل
آيا طالبُ الصبرَ تمعن قليلاً بوجهِ القمر
كُلما زادَ الظلامِ نظراتهُ تذهب الملل
صفاتَ الحليمُ وليس من أنحرفَ وعثر
الحليمُ ك عسلً مذاقهُ وطعمهُ وِضعَ للعلل
الذكرى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق