لوكان الأمر بأيدينا
لأرحنا مر ليالينا
لكن. القلب له رأي
حبه كاد يفنينا
القلب المارق عاندني
أدخل في الروح السكينا
قد أصبح لا يعرف الا
دمعا وعذابا وشجونا
والعقل لا يقدر هربا
أدمته ليالي تشرينا
رفقا بالعاشق ياقومي
وادعو أن يهدي ااامينا
كم ذاق سهادا وعذابا
واضحي الحزن له دينا
وبرغم الاه وحرقتها
وبرغم جراح مآقينا
مازال القلب هنا صامد
وجراحه أضحت تدمينا
رفقا بي قلبي قد احترت
أما جائك مافي ماضينا
هيا لنرحل من دار
قد غلت كل أيادينا
قد جعلت كل حكايتنا
وجعا وعذابا وأنينا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق