وما زلت أنظر الى وميض عينيك
تلهمني لاكتب لها أبيات أشعاري
عيناك ملهمتاني ومنها أقتنص أشواقي
تعينيني على السير قدما في بحر ذاتي
لاغوص جيدا وأنقذك من حر أنفاسي
لقد أبحرت فيي من أخماص قدمي إلى راسي
فكيف لي أن أتخلى عن من كان لي البحر
الذي فيه ألقي مرساتي ...
بقلمي ليلى النصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق