ناديت ذكراك و نسيت أبجدية ذكراي
كالحروف نسجتها على اكف حنين فؤادي
امجد الغرام في اشتياق الاهات تتلألأ عذابي
ان ذكرتها عادت الآلام تصيب خفايا اوراقي
صنعت النسيان من الكذب لا بالعيون أنما بأشواقي
ناديتها متى تنادت تصرخ و الصميم بقايا اقلامي
كانت حوآء و كنت عالمها تعيش في نهايتها كتاباتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق