Catrin Chinar
لم كنتُ أفهم,
انا كُنْتُ في لعبتاً
من كذبوا في ذهني , بِكذباً
بقتل لِمن كان لي حُباً
فسكبتُ من يدي دماً
هو,
شرب دمِ في فرحتاً
مع رقصتاً
لظهور فوزهُ , رابحاً
لفعلهُ لي ألاماً
وأقعت أيامي في ندامةً
نشرتُ لهُ للأنتباه من عدوي في خطهُ بكلمةً
ليسه على اسمهُ كان وصفاً
لم يفهم بكل كلاماً
ولا اهتماماً للانتباهً
لئسمهُ, كان ليس في وصف كعدوً
لم يعلم, انهُ في قلبي كملائكةً
فكسرَ اسمِ في ألاسماءً
في الأغاني وألحانً
فأنا في طريقي مجهورةً
وعلى الارضي اشواكً
والهواء, ضبابً
وقلبي محطمتً
أمرهُ, من لهُ أصدقاءً
فعل مني , بوضعي بيد اخراً
بعمق ألاماً من غير تقديراً
للاستمرار لقلبي في أذياتً
في طول أوقاتً
حصلهَ إفتهاماً
لكلامي اني برائةً
فيأتي بهمساةً
ما كان في كسري , انهُ آسفاً
فأني كُنتُ, لهُ فقط لعبتاً
لكي يحصلني مرة ثانيتاً
ان اصبح لعبتاً
ولا يعي لبراءة اسمي, منهُ بقولاً
من الخجل في شهرتهُ امام اصدقاءً
لفعل نفسهُ, ليس عندهُ تصديقاً
من سبب شهرتهُ, لاصدقاءً
في الغناء وألحانً
منهُ, في كلامهُ كذباً
للأنهُ لم كان يفهمْ
ويطلب ان استمر في أللعابً
لكلام الحب ارباحاً
لا يقبل قلبي منهُ أمراً
فيطلب من لهُ اصدقاءً
وحتى من , من لي أعداءً
في كسرِ ما كان لهُ حباً
لكي لا يعترف في برائتي منهُ بكلامً
فأنهُ ليس صريحً
ولا مع كل نفساً
فأرى نفسي في سريراً
مريضتاً من ما كان لي قلبً
في كسوفتي , انهُ كان مثلاً
لي ملائكةً
كان هو في املي واحلامي, كحُباً
اكبر من الدنيا وكونً
ربما لهُ ألأن فهماً
انا ليس للحب لعبتً
ولا لهُ حباً
ولمن, لم يكن لهُ,عني بتقديراً.
مؤلفه: سندس باران
انا كُنْتُ في لعبتاً
من كذبوا في ذهني , بِكذباً
بقتل لِمن كان لي حُباً
فسكبتُ من يدي دماً
هو,
شرب دمِ في فرحتاً
مع رقصتاً
لظهور فوزهُ , رابحاً
لفعلهُ لي ألاماً
وأقعت أيامي في ندامةً
في تقديري كنتُ لهُ حُباً
سبباًنشرتُ لهُ للأنتباه من عدوي في خطهُ بكلمةً
ليسه على اسمهُ كان وصفاً
لم يفهم بكل كلاماً
ولا اهتماماً للانتباهً
لئسمهُ, كان ليس في وصف كعدوً
لم يعلم, انهُ في قلبي كملائكةً
فكسرَ اسمِ في ألاسماءً
في الأغاني وألحانً
فأنا في طريقي مجهورةً
وعلى الارضي اشواكً
والهواء, ضبابً
وقلبي محطمتً
أمرهُ, من لهُ أصدقاءً
فعل مني , بوضعي بيد اخراً
بعمق ألاماً من غير تقديراً
للاستمرار لقلبي في أذياتً
في طول أوقاتً
حصلهَ إفتهاماً
لكلامي اني برائةً
فيأتي بهمساةً
ما كان في كسري , انهُ آسفاً
فأني كُنتُ, لهُ فقط لعبتاً
لكي يحصلني مرة ثانيتاً
ان اصبح لعبتاً
ولا يعي لبراءة اسمي, منهُ بقولاً
من الخجل في شهرتهُ امام اصدقاءً
لفعل نفسهُ, ليس عندهُ تصديقاً
من سبب شهرتهُ, لاصدقاءً
في الغناء وألحانً
منهُ, في كلامهُ كذباً
للأنهُ لم كان يفهمْ
ويطلب ان استمر في أللعابً
لكلام الحب ارباحاً
لا يقبل قلبي منهُ أمراً
فيطلب من لهُ اصدقاءً
وحتى من , من لي أعداءً
في كسرِ ما كان لهُ حباً
لكي لا يعترف في برائتي منهُ بكلامً
فأنهُ ليس صريحً
ولا مع كل نفساً
فأرى نفسي في سريراً
مريضتاً من ما كان لي قلبً
في كسوفتي , انهُ كان مثلاً
لي ملائكةً
كان هو في املي واحلامي, كحُباً
اكبر من الدنيا وكونً
ربما لهُ ألأن فهماً
انا ليس للحب لعبتً
ولا لهُ حباً
ولمن, لم يكن لهُ,عني بتقديراً.
مؤلفه: سندس باران
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق